توج مجلس أبوظبي للتعليم بالتعاون مع شركة ” إنتل ” العالمية الرائدة في صناعة التقنية، المشاريع الفائزة في “تحدي انتل للاعمال الشرق الاوسط وشمال افريقيا لعام 2013″، خلال الحفل الختامي الذي اقيم في فندق وستن.
تنافس في تحدي انتل هذا العام رواد الاعمال الشباب وأصحاب المشاريع الابداعية من عدد من الجامعات في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، بمختلف المجالات العلمية والتقنية، ما عزز من جودة المشاريع المتنافسة بشكل أفضل، وركزت المبادرة على تعزيز روح ريادة الاعمال بين بين طلاب الجامعات ودعم الأفكار المبتكرة بمختلف المجالات العلمية والتقنية، وتحويلها إلى مشاريع قابلة للتطبيق تترك اثر ايجابي على المجتمع، لتؤسس بذلك جيلا جديدا من المبتكرين قادرا علي مواجهة التحديات المجتمعية والمبادرة بأعمال ناجحة تعزز الإبتكار والابداع.
وحظي اكثر من ٢٣٠٠ مشارك يمثلون 14 بلد عربي بفرصة التدريب المجاني باللغات العربية والإنكليزية والفرنسية خلال ورش عمل اقيمت في مختلف الدول العربية آخرها كان في مجلس أبوظبي للتعليم يوم 12 يونيو،توجت بالحفل الختامي اليوم حيث وزعت فيه الجوائز للفائزين على مستوى المنطقة. وقد ساعدتهم على تحويل أفكارهم إلى نماذج اعمال جذابة للمستثمرين والتنافس من أجل نيل فرصة المشاركة في تحدي أنتل العالمي في وادي السيليكون والحصول على فرصة الارشاد من قبل خبراء التقنية بوادي السيليكون واكتساب الخبرات الدولية ومن ثم عرض مشاريعهم امام مجموعة من اصحاب رؤوس الاموال والمستثمرين في اكتوبر 2013 الاعمال بالاضافة الى فرصة الفوز بجوائز مالية تصل قيمتها إلى 100,000 دولار أميركي.
تنافس في تحدي انتل هذا العام رواد الاعمال الشباب وأصحاب المشاريع الابداعية من عدد من الجامعات في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، بمختلف المجالات العلمية والتقنية، ما عزز من جودة المشاريع المتنافسة بشكل أفضل، وركزت المبادرة على تعزيز روح ريادة الاعمال بين بين طلاب الجامعات ودعم الأفكار المبتكرة بمختلف المجالات العلمية والتقنية، وتحويلها إلى مشاريع قابلة للتطبيق تترك اثر ايجابي على المجتمع، لتؤسس بذلك جيلا جديدا من المبتكرين قادرا علي مواجهة التحديات المجتمعية والمبادرة بأعمال ناجحة تعزز الإبتكار والابداع.
وحظي اكثر من ٢٣٠٠ مشارك يمثلون 14 بلد عربي بفرصة التدريب المجاني باللغات العربية والإنكليزية والفرنسية خلال ورش عمل اقيمت في مختلف الدول العربية آخرها كان في مجلس أبوظبي للتعليم يوم 12 يونيو،توجت بالحفل الختامي اليوم حيث وزعت فيه الجوائز للفائزين على مستوى المنطقة. وقد ساعدتهم على تحويل أفكارهم إلى نماذج اعمال جذابة للمستثمرين والتنافس من أجل نيل فرصة المشاركة في تحدي أنتل العالمي في وادي السيليكون والحصول على فرصة الارشاد من قبل خبراء التقنية بوادي السيليكون واكتساب الخبرات الدولية ومن ثم عرض مشاريعهم امام مجموعة من اصحاب رؤوس الاموال والمستثمرين في اكتوبر 2013 الاعمال بالاضافة الى فرصة الفوز بجوائز مالية تصل قيمتها إلى 100,000 دولار أميركي.
وقد تاهل ٢٥ مشروع الى نهائيات تحدي انتل الشرق الاوسط وشمال افريقيا حيث تاهل من مصر ٦ مشتركين، ٣ من كل من المملكة العربية السعودية وفلسطين، ٤ من الامارات العربية المتحدة ٢ من كل من تونس والاردن، ومشترك واحد من كل من الجزائر، المغرب، لبنان، البحرين وعمان.
واشاد معالي الدكتور مغير خميس الخييلي، مدير عام مجلس أبو ظبي للتعليم، بالمشاريع المختلفة التي قدمها الطلاب موضحا ان هذه الجهود تعتبر اساسية في تنمية راس المال البشري التي تعتبر جزءا من رؤية ابو ظبي لعام ٢٠٣٠، ليكون قادراعلى المنافسة في الاسواق ويتطلب تحقيق هذا وجود مؤسسات تعليمية قوية ودعم وتوجيه مستمر، الذي ساعدنا في توفيره لطلابنا على مر السنين.
واضاف الدكتور الخييلي “انا فخور لمشاركة الطلاب الاماراتيين في تحدي انتل للاعمال للمرة الاولى في الامارات العربية المتحدة، لانه يظهر انه لدينا شباب طموح يعلم كيفية خلق وتطوير افكار مبتكرة واساليب علمية والتي تعتبر من المتطلبات لمواجهة التحديات المستقبلية”
وصرح المهندس طه خليفة، مدير عام شركة انتل، الشرق الاوسط وشمال افريقيا، “إن تحويل الأفكار الجديدة إلى حقائق على أرض الواقع يقتضي تقديم مبتكرات تذهب أبعد من مجرد التقنية بحد ذاتها، لتصل إلى كيفية توظيفها بالشكل الأمثل من أجل رفع مستويات التعلم والاستكشاف العلمي. وفي هذا الإطار، تستثمر شركة إنتل في برامج تعليم العلوم والرياضيات والتقنية والهندسة، وتنظيم مسابقات عالمية المستوى في هذه المجالات، لتساعد بذلك في تغيير حياة الملايين وتشجيع المبتكرين وأصحاب الرؤى على العطاء، ما يقودنا نحو مستقبل أفضل”
“نحن نتعاون مع إدارات حكومية ومجتمعات محلية ومدارس في جميع أنحاء العالم من أجل توفير الموارد والحلول اللازمة لتحسين مستويات التعليم لديهم، وتحويل الرؤى إلى واقع ملموس. نحن نوفر لهم التقنية التي تساعدهم على تقديم تعليم نوعي لعدد أكبر من الأفراد، مع الحرص على مواصلة تنمية المجتمعات والاقتصادات المحلية. هذه هي طريقتنا في تحفيز طرح موجة جديدة من الفكر والعمل، والمساعدة على إيجاد جيل جديد من الإمكانات.” اضاف
واضاف الدكتور الخييلي “انا فخور لمشاركة الطلاب الاماراتيين في تحدي انتل للاعمال للمرة الاولى في الامارات العربية المتحدة، لانه يظهر انه لدينا شباب طموح يعلم كيفية خلق وتطوير افكار مبتكرة واساليب علمية والتي تعتبر من المتطلبات لمواجهة التحديات المستقبلية”
وصرح المهندس طه خليفة، مدير عام شركة انتل، الشرق الاوسط وشمال افريقيا، “إن تحويل الأفكار الجديدة إلى حقائق على أرض الواقع يقتضي تقديم مبتكرات تذهب أبعد من مجرد التقنية بحد ذاتها، لتصل إلى كيفية توظيفها بالشكل الأمثل من أجل رفع مستويات التعلم والاستكشاف العلمي. وفي هذا الإطار، تستثمر شركة إنتل في برامج تعليم العلوم والرياضيات والتقنية والهندسة، وتنظيم مسابقات عالمية المستوى في هذه المجالات، لتساعد بذلك في تغيير حياة الملايين وتشجيع المبتكرين وأصحاب الرؤى على العطاء، ما يقودنا نحو مستقبل أفضل”
“نحن نتعاون مع إدارات حكومية ومجتمعات محلية ومدارس في جميع أنحاء العالم من أجل توفير الموارد والحلول اللازمة لتحسين مستويات التعليم لديهم، وتحويل الرؤى إلى واقع ملموس. نحن نوفر لهم التقنية التي تساعدهم على تقديم تعليم نوعي لعدد أكبر من الأفراد، مع الحرص على مواصلة تنمية المجتمعات والاقتصادات المحلية. هذه هي طريقتنا في تحفيز طرح موجة جديدة من الفكر والعمل، والمساعدة على إيجاد جيل جديد من الإمكانات.” اضاف
و حصد المركز الأول مشروع Exa.IO من البحرين، والذي تتمحور حوله خدمة مختصة في التصيير السحابي cloud rendering service. وقام باستلام الجائزة فريق المشروع ،ومقدارها ٧،٥٠٠ دولار اميركي. وحصل على المركز الثاني مشروع كاشف ، والتي تمحورت فكرته حول صنع روبوت يكشف الألغام ، واستلم الجائزة والتي بلغت ٥،٠٠٠ دولار اميركي. بينما حصل على المركز الثالث مشروع EgTNS وفكرته تتمثل في نظام لإدارة حركة المرور ويهدف إلى تنظيم المعلومات الخاصة بتوقيتات الرحلات مع إتاحتها للجميع ومثل الفريق في استلام وبلغ مقدار الجائزة٢،٥٠٠ دولار اميركي.اما المركز الرابع فكان من نصيب مشروع UltraSmartوفكرته ، أغطية ذكية للهواتف الذكية. واستلم الجائزة ومقدارها ١،٠٠٠ دولار اميركي.
تحدي إنتل للشرق الأوسط وشمال أفريقيا، المنافسة التي تنظمها شركة بوتنشل، الرائدة في مجال تطوير الأعمال، بالتعاون مع جهات حكومية مثل مجلس ابو ظبي للتعليم، مدينة الملك عبد العزيز ممثلة ببرنامج بادر لحاضنات التقنية، ومنظمات غيير حكومية مثل مركز الملكة رانية لريادة الاعمال، Berytech، موسسات ابحاث مرموقة، جهات علمية وصناعية في منطقة الشرق الاوسط وشمال افريقيا، بوابة العبور إلى تحدي إنتل العالمي (IBC)، وهو مشروع مشترك بين شركة إنتل ومركز ليستر لريادة الأعمال في جامعة كاليفورنيا في بيركلي، يُنظم سنويا منذ العام 2005، لجمع أفضل المهندسين والعلماء الشباب من جميع أنحاء العالم وإتاحة الفرصة أمامهم لطرح خططهم التي ستغير وجه العالم نحو الأفضل، من خلال ابتكاراتهم ومهاراتهم في ريادة الأعمال.
هدف هذه هو المساهمة في الحركة الريادية من خلال المساعدة على إثارة الاهتمام وتطوير المشاريع التقنية التجارية. مع تقدم الريادة التقنية، هذه المنافسة ستدعم المشاريع التي تخلق الانتاجية وفرص العمل.
هدف هذه هو المساهمة في الحركة الريادية من خلال المساعدة على إثارة الاهتمام وتطوير المشاريع التقنية التجارية. مع تقدم الريادة التقنية، هذه المنافسة ستدعم المشاريع التي تخلق الانتاجية وفرص العمل.
صور من الفعالية